Facts About التعامل مع القلق والتوتر Revealed
Facts About التعامل مع القلق والتوتر Revealed
Blog Article
التعامل مع القلق المرضي
بتعريض نفسك إلى ما يُشعرك بالخوف، فهو يفقد قوته وسيطرته عليك. بغض النظر عما تخافه، إذا كنت تغمر نفسك فيه حرفيًا لفترة طويلة بما يكفي، فإن وهم الخوف -لأنه لا يوجد شيء يدعى الخوف، بل هو في أذهاننا فقط- سيتلاشى في النهاية.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
يجب أن لا يكون الجسم في حالة تنبه دائم، لأن استمرار وضعية (المواجهة أو الهرب) التي قد تحدث في سياق القلق المزمن قادرة على ترك آثار سلبية وخطيرة في الجسم. قد تساعد العضلات المشدودة في هرب أسرع من الخطر، لكن الشد الدائم للعضلات يؤدي إلى الألم والصداع التوتري والشقيقة.
وابحث عن أدلة أو حقائق تدعمها وحاول أن تشغل نفسك وتملئ وقتك بما هو مفيد.[٤]
توصف البنزوديازيبينات لعلاج اضطربات القلق المختلفة، مثل اضطراب القلق الاجتماعي واضطرابات الهلع، وتشمل أدوية مثل ألبرازولام (زاناكس) وديازيبام (فاليوم).
وهناك نوع آخر من القلق لابد أن نضعه في الحسبان، وهو قلق المستقل نفسه. فكما أن العميل يضع أمواله وهو ينتظر بقلق نتائج هذا المشروع، فإننا كمستقلين كذلك نشعر بالقلق عند الحصول على مشروع جديد "ولا أقصد هنا التعميم، فالبعض قد لا يشعر بذلك".
المشاعر السلبية هي مشاعر طبيعية لا تعني بالضرورة شيئاً علينا القلق بشأنه، ولا يشير أبداً إحساسك بها إلى أنَّك شخص سلبيٌّ وعليك الخجل من نفسك وكبت مشاعرك؛ فالمشاعر سواء كانت سلبية أم إيجابية هي استجابات انفعالية للأحداث التي نمر بها خلال ممارستنا لحياتنا اليومية.
تذكر الإيجابيات وتجنب السلبيات التي توجد في حياتك، وحتى إن كانت الإيجابيات بسيطة، فإنها تساعدك على تحسين الحالة المزاجية، والتخلص من التوتر والقلق والتفكير الزائد.
ويقدم الدكتور أحمد المصري بعض النصائح للتعامل مع التفكير المفرط منها:
أما ان كان لها اشكال فممكن بديل مثل افاتار اقرب حل واقعي
الابتعاد عن العملاء الذين يؤثرون بالسلب على المستقل، أتذكر عميل كان ينتقض كل ما أقوم به بصورة غريبة فقط لأجل إلغاء المشروع!
تشير الدراسات إلى أن قضاء بعض الوقت مع الأصدقاء والأطفال يساعد في تحرير هرمون الأوكسيتوسين الذي يعد مسكنًا طبيعي للألم والإجهاد.
فإن كان الجسم متوترًا، فإن الدماغ يرسل مشاعر مثل الأرق أو الأفكار السلبية، وتتمثل العواقب في ظهور أعراض مثل نقص التركيز وزيادة ضربات القلب وتعرق اليدين أو آلام المعدة.
طلب النصح من أقاربك أو أصدقائك في المواقف التي يساورك فيها القلق.